الفشل: بداية ونهاية: للمرشح المشتاق: !!
المرشح المشتاق: لم ينجح من قبل ولن ينجح من بعد !!
المرشح المشتاق: ينتهج سياسة" فرق تسد "
تباينت ردود أفعال القراء الكرام والاهالى فى الوحدة المحلية بميت الكرماء حول مقالى أمس عن مطالب الناس لمرشح من الوحدة المحلية بين مؤيد على استحياء ومعارض بشدة لفكرة خوض المرشح المشتاق:
للانتخابات
حيث قال شاب يدعى مصطفى:: ماذا فعل
المرشح المشتاق::
خلال السنوات الماضية للمنطقة سوى السلبيات بتنمية الشللية والصراع بين الناس
فحين قال علاء:: أن سياسة
المرشح المشتاق::
هى فرق تسد وأن صناعة المشاكل خير طريقة للوصول للهدف
وقال ايضا الفشل بداية ونهاية لهذا الشخص غير السوى
وقال جمال:: ايضا الناس يبقوا مجانين رسمى لو عملوا كده ووثقوا فى هذا الكذاب الذى لم ينجح من قبل ولن ينجح من بعد
فحين قال من يدعى عبدة اقولها صراحة نعم
للمرشح الدكتور المشتاق:
فهو ذو خبرة جيده جداً بالنواحى السياسية وعلى دراية كافية للاحوال السياسية المحيطة ولا تعليق على من لا يريدون
المرشح المشتاق::
من امثالك يا حمادة:
هذا ولابد الاشارة الى اننى انقل اراء الناس بمهنية وموضوعية عالية وبحيادية كاملة
**************************
تعريف لسياسة" فرق تسد "
حيث قال شاب يدعى مصطفى:: ماذا فعل
المرشح المشتاق::
خلال السنوات الماضية للمنطقة سوى السلبيات بتنمية الشللية والصراع بين الناس
فحين قال علاء:: أن سياسة
المرشح المشتاق::
هى فرق تسد وأن صناعة المشاكل خير طريقة للوصول للهدف
وقال ايضا الفشل بداية ونهاية لهذا الشخص غير السوى
وقال جمال:: ايضا الناس يبقوا مجانين رسمى لو عملوا كده ووثقوا فى هذا الكذاب الذى لم ينجح من قبل ولن ينجح من بعد
فحين قال من يدعى عبدة اقولها صراحة نعم
للمرشح الدكتور المشتاق:
فهو ذو خبرة جيده جداً بالنواحى السياسية وعلى دراية كافية للاحوال السياسية المحيطة ولا تعليق على من لا يريدون
المرشح المشتاق::
من امثالك يا حمادة:
هذا ولابد الاشارة الى اننى انقل اراء الناس بمهنية وموضوعية عالية وبحيادية كاملة
**************************
تعريف لسياسة" فرق تسد "
بدأت عندما غزا الاسكندر الاكبر بلاد فارس ولما عجز عن فتحها استشار استاذه الفيلسوف الشهير ارسطو عن الحل فاشار عليه بهذه السياسة وقال له فرّق تسد.وفعلا احدثت الفرقة في صفوف الفرس ما لم تحدثه الجيوش الجرارة القوية.هل من معتبرّّّّّّ!!!!!!!!!!!!
وسياسة فرق تسد ليست بسياسة جديدة بل هي قديمة قدم السياسة نفسها حيث طبقها السومريون والمصريون واليونانيون القدماء لتفكيك قوى أعدائهم وتحييد هذه القوى من خلال توجيهها داخليا واحدة ضد الأخرى.والاستعمار في شكله الحالي ومنذ نشأته في بداية سبعينات القرن التاسع عشر طبق هذا الأسلوب القديم في السياسة لنفس الأغراض والأهداف ومن أجل إضفاء الشرعية على احتلاله لبلد ما من خلال الظهور وفرق تسد هو مصطلح سياسي عسكري أقتصادي الأصل اللاتيني له"divide et impera". ويعني تفريق قوة الخصم الكبيرة إلى أقسام متفرقة لتصبح أقل قوة وهي غير متحدة مع بعضها البعض مما يسهل التعامل معها كذلك يتطرق المصطلح للقوى المتفرقة التي لم يسبق أن اتحدت والتي يراد منعها من الاتحاد وتشكيل قوة كبيرة يصعب التعامل معها.
===================================
===================================