قالت جريدة البشاير لا نعرف ماذا يريد أقباط المهجر الذين يتزعمهم موريس صادق رئيس الجمعية الوطنية القبطية ، ولا ندرى لحساب اى اجندة يعملون ؟ ولا ندري لماذا يصرون على اشعال نار الفتنة فى مصر ؟ بالامس خرج علينا المحامي موريس صادق وهو يتوعد بحرق 100 نسخة من المصحف من منبره بأمريكا بمقر الجمعية الوطنية القبطية الأمريكية لو لم تعد منال رمزي بنت قنا التي أعلنت إسلامها ، رغم ان الفيديو الذى ظهرت فيه منال قالت فيه أنها أسلمت بمحض إرادتها .ويبدو ان ظهور منال واعلانها اسلامها أثار غضب صادق رئيس الجمعية الوطنية القبطية الامريكية، فأصدر بياناً حصل «المرصد الإسلامي» علي نسخة منه قال فيه بالحرف : «يبدوا أن أحفاد الغزاة العرب المسلمين المحتلين لبلدنا مصر لم يتعظوا، فإن الجمعية الوطنية القبطية الأمريكية ستحرق مائة نسخة من كتاب الشيطان القرآن كعقوبة في حالة قيام أي مسلح باختطاف أو غواية أي بنت مسيحية ورفض الشرطة المصرية «الوهابية» اعادتها للكنيسة وستصعد الاجراءات الدولية لطلب الحماية الدولية للأقباط والدعوة لاحتلال مصر لانقاذ أقباطها وبناتها وشرفهم قبل وقوع الكارثة والفوضي من الرعاع المسلمين، هيا أيها العالم الحر أنقذ الأقباط من المسلمين الكفرة عبدة الشيطان»واستطرد البيان: سأرسل هذه الرسالة إلي القس فريد فليبس راعي الكنيسة ويستبور بابتيست تشيرش بولاية تكساس إلي الصلاة من اجل عودة الابنه المسيحية المختطفة منال عوض في موعد أقصاه 15 اكتوبر القادم وعلي شرطة الاحتلال الاسلامي بمصر إعادتها في الميعاد حتي لا نضطر إلي تمزيق وحرق القرآن الذي حرقه القس الشجاع والبطل فريد فليبس فأين إله الاسلام وأين ما يدعيه القرآن الكذاب «وإنا له لحافظون». إين إلهكم يامسلمون ، ولماذا لم ينقذ القرآن من الحرق والاتلاف؟ إنه ببساطة ليس إلها وليس هناك دين اسمه الاسلام انه ايدلوجية فاشية!!وفى خبر ثانى قالت البشاير سخر المحامي القبطى موريس صادق فى بيان اصدره من مقر الجمعية الوطنية القبطية بأمريكا ، من اله المسلمين ، مؤكدا انه لايوجد دين اسمه الاسلام ، وان الاسلام ليس الا ايديولوجية فاشية .وقال موريس ساخرا فى بيانه بالحرف الواحد : " أين إله الاسلام وأين ما يدعيه القرآن الكذاب «وإنا له لحافظون». إين إلهكم يامسلمون ، ولماذا لم ينقذ القرآن من الحرق والاتلاف؟ إنه ببساطة ليس إلها وليس هناك دين اسمه الاسلام انه ايدلوجية فاشية!!ثم قالت الجريدة فى خبر اخر صعد المحامي موريس صادق رئيس الجمعية الوطنية القبطية ، من تصريحاته المثيرة للفتنة والمثيرة لمشاعر المسلمين ، معتقدا انه سيجد من يسمعه او حتى يرد عليه . ولا ندري ماذا يريد أقباط المهجر الذين يتزعمهم موريس صادق رئيس الجمعية الوطنية القبطية ، ولا ندرى لحساب اى اجندة يعملون ؟ ولا ندري لماذا يصرون على اشعال نار الفتنة فى مصر ؟ فقد وصف المحامي موريس صادق رئيس الجمعية الوطنية القبطية المسلمين بأنهم كفرة ورعاع وعبدة الشيطان .وقال موريس فى بيان اصدره من أمريكا بالحرف الواحد : «يبدوا أن أحفاد الغزاة العرب المسلمين المحتلين لبلدنا مصر لم يتعظوا، فإن الجمعية الوطنية القبطية الأمريكية ستحرق مائة نسخة من كتاب الشيطان القرآن كعقوبة في حالة قيام أي مسلح باختطاف أو غواية أي بنت مسيحية ورفض الشرطة المصرية «الوهابية» اعادتها للكنيسة وستصعد الاجراءات الدولية لطلب الحماية الدولية للأقباط والدعوة لاحتلال مصر لانقاذ أقباطها وبناتها وشرفهم قبل وقوع الكارثة والفوضي من الرعاع المسلمين، هيا أيها العالم الحر أنقذ الأقباط من المسلمين الكفرة عبدة الشيطان»
==========================
==========================