المرشح المشتاق من داخل الخمارة رزق السع على الجعانين !!

السبت، مارس 06، 2010



المرشح المشتاق من داخل الخمارة رزق السع على الجعانين !!


يجلس المرشح المشتاق داخل بار- خمارة - فى فندق
- وبينما هو يحتسى كأسا وجة الية حمئو سؤال وهو سكران لا يجرؤ على التفوة بة فى وقت النفاق والتهليل مفداة صحيح يا دكتور مشتاق انتا لسعت ؟؟!!
- وفجأة صاح المرشح المشتاق فى الجميع مطالبهم بالحضور الية لالقاء محاضرة عن السع العاجل !!!
موضحا لحمئو بعد أن رفض الجميع الانصات الية حتى أن زيزو بثق فى وجهة بعد أن قال لة لم نفسك يا فاشل !!
- هل تعلم يا حمئو أن لكل إنسان ناجح لسعة جنون؟!
- فقال حمئو مستوضحا زيك كدة يا دكتور مشتاق ؟!
- وعندها قال المشتاق أقصد هل تعلم يا واد يا حمئوأنه يشترط في النجاح بمجتمعاتنا أن توهب لسعة الجنون؟!
مؤكدا أن السعة الى عندة والكلام لا يزال للدكتور مشتاق سببها أنة كل ما يخرج من فحرة يدخل فى دحديرة
بعد أن عاش فى مجتمع لا يقدر مواهبة التى فضل أن تظهر فى سكة السع المستعجل والسكر البين !!
- وهنا ذهب حمئو وهف عزيز الجارسون وسمير زميلة كل واحد 200 جنية حتى يقبلوا الانتظار لمدة ساعة بعد الانتهاء من عملهم بصحبة المرشح المشتاق والتطبيل والتهليل لكل الى يقولة وهو مسطول عشان اليلة تعدى فقبل كل منهما بعد أن ضرب المعلوم فى جيبة !!
- عزيز مساء الخيريا دكتور مشتاق
- مساء النور يا واد انتا جاى تستفيد من تجاربى؟!
- طبعا ً طبعا طبعا يا دكتوروبعد طول أنتظار ضجر سمير من الانتظار خاصة وأن الصبح اوشك على الاشراق ويريد أن ينام بعض الوقت قبل العودة لاستلام الوردية الجديدة وطبعا صاحبنا في اللحظة دي كان هايتجنن وأقصد المرشح المشتاق الذى انتشى بتذنيب هزان الشخصان بعد أن وهم نفسة بأنهما يستمتعان ويستفدان من لسعة !!!
- وهنا قال عزيز لسمير يالة بنا نروح اهو خلاص معدش حاسس بحاجة فى الدنيا
يالة ياعمنا ماتخدش في بالك ده واحد لاسع بيجى يسكر هنا كل يوم ورزق السع على الجعانين !!
يعني سعات كل ما بيتفكر أنة لاسع يقصد المرشح المشتاق والمتحدث لايزال عزيز الجارسون بتطلع في دماغة يجى الخمارة يهيس أو يلسع او يستهبل أى حاجة المهم يدفع المعلوم والبركة فى حمئو والست الامريكانية
- سمير يقول لعزيز دة زبون أبن لذينا بيحس ان مخة لسع واحنا بنسترزق معاك حق خلينى نايم هنا يمكن اطلعلى بمبلغ كمان بلا الولية بلا العيال بلا هباب !!!
=========================================================