رئيس الحزب حلمى سالم فى حوار جانبى مع حمادة عوضين أمين الحزب بالدقهلية
فضيلة الشيخ عبد الجليل الغطاس أثناء القاء كلمتة فى المؤتمر
الشيخ عبد الجليل الغطاس – مبروك لحزب الاحرار حب أبناء ميت الكرما رغم أنف الحاقدين
الدكتور مسعد - حمادة - كسر القاعدة المستحيلة فى أقامة المؤتمرات وثبت أن مصر ليست لحزب واحد
الجميع يؤكدون - عوضين - أصغر قيادة حزبية فى مصر وأنتظروة فى مناصب اخرى
الشيخ عبد الجليل الغطاس – مبروك لحزب الاحرار حب أبناء ميت الكرما رغم أنف الحاقدين
الدكتور مسعد - حمادة - كسر القاعدة المستحيلة فى أقامة المؤتمرات وثبت أن مصر ليست لحزب واحد
الجميع يؤكدون - عوضين - أصغر قيادة حزبية فى مصر وأنتظروة فى مناصب اخرى
لابد من أن يكون تقييم عمل وعطاء الآخرين على أساس نتيجة العمل والعطاء والجهد المبذول فى محاولة العطاء والعمل وفى ظل الصعوبات وحروب المرتزقة واصحاب الأموال الملوثة وفى ظل محاربة اصحاب المنافع الشخصية والضيقة
هذة الكلمات البسيطة فى المعنى وذات القيمة فى العمق هى ملخص رسالة لشاب يدعى جمال احمد ارسلها الى عقب انتهاء مؤتمر حزب الأحرار والذى اقيم فى ميت الكرماء
حيث أثنى هذا الشاب على جهدى المتواضع واصرارى على تحقيق المستحيل على حد قولة بأقامة المؤتمرليس لظروف الجو القارص والأمطار والعواصف فقط بل مع الحقد الذى تزامن من قبل ا لعديد من اصحاب المصالح الشخصية قبل و مع يوم المؤتمر
ولكن هذا الشاب تطرق الى المؤمرات والحملة المغرضة التى شنها بعض السفلة وبزل الجهد والمال من قبل المغرضين لعدم اقامة المؤتمر والقضاء على الحالة السياسية التى تحققت مؤخرا بالمنطقة والتى احدثتها على تعبير جمال
واستشهد بالكلمة التى القاها محمود البرعى عقب أنتهاء حلمى سالم رئيس الحزب من كلمتة وقال جمال أن جميع من كانوا معة اقروا بهذا الرأى وذكر منهم الكتور مسعد فتحى والمهندس صفوت والمحاسب عبد السميع والحاج على
حيث قال البرعى أن حمادة عوضين كسر القاعدة المستحيلة فى اقامة مثل هذة المؤتمرات السايسية فى منطقة يلعب فيها خفافيش الظلام الذين يسعون لتغيب الناس عن مصالحهم !!
كما قال البرعى ان اختيار حمادة عوضين امينا لحزب الاحرار فى مثل هذا السن الصغير يعد رسالة اخرى تبعث بالامل حيث يعد عوضين اصغر قيادة حزبية على مستوى الجمهورية بكافة الاحزاب المصرية وليس لحزب الاحرار فقط
والجدير بالذكر أن فضيلة الشيخ عبد الجليل الغطاس قد تحدث ايضا خلال المؤتمر
وقال الشيخ أن ما حدث فى ميت الكرما خلال الفترة الاخيرة من قبل حمادة عوضين ودفعة للشباب للعمل المدنى يعد كسر حقيقى لحالة البيات الشتوى المتعمد من قبل البعض لتحقيق مصالحهم الضيقة بتغيب الشباب الذى كان يرفض العمل
فحين قال الشيخ عبد الجليل أن مؤتمر الاحرار نجح بكل المقايس رغم قلة الحضور بسبب الامطار وسوء الجو والمؤمرات التى حيكت موضحا ان المعنى فى رمى الحجر بالمياة الراقضة قد تحقق وهو ما كان يرمى الية حمادة عوضين فتحقق لة ما اراد بامتياز مطالبا قيادات الحزب بتكرار مثل هذة المؤتمرات لبث الوعى لدى الشباب وتعلم المعارضة الوطنية
هذة الكلمات البسيطة فى المعنى وذات القيمة فى العمق هى ملخص رسالة لشاب يدعى جمال احمد ارسلها الى عقب انتهاء مؤتمر حزب الأحرار والذى اقيم فى ميت الكرماء
حيث أثنى هذا الشاب على جهدى المتواضع واصرارى على تحقيق المستحيل على حد قولة بأقامة المؤتمرليس لظروف الجو القارص والأمطار والعواصف فقط بل مع الحقد الذى تزامن من قبل ا لعديد من اصحاب المصالح الشخصية قبل و مع يوم المؤتمر
ولكن هذا الشاب تطرق الى المؤمرات والحملة المغرضة التى شنها بعض السفلة وبزل الجهد والمال من قبل المغرضين لعدم اقامة المؤتمر والقضاء على الحالة السياسية التى تحققت مؤخرا بالمنطقة والتى احدثتها على تعبير جمال
واستشهد بالكلمة التى القاها محمود البرعى عقب أنتهاء حلمى سالم رئيس الحزب من كلمتة وقال جمال أن جميع من كانوا معة اقروا بهذا الرأى وذكر منهم الكتور مسعد فتحى والمهندس صفوت والمحاسب عبد السميع والحاج على
حيث قال البرعى أن حمادة عوضين كسر القاعدة المستحيلة فى اقامة مثل هذة المؤتمرات السايسية فى منطقة يلعب فيها خفافيش الظلام الذين يسعون لتغيب الناس عن مصالحهم !!
كما قال البرعى ان اختيار حمادة عوضين امينا لحزب الاحرار فى مثل هذا السن الصغير يعد رسالة اخرى تبعث بالامل حيث يعد عوضين اصغر قيادة حزبية على مستوى الجمهورية بكافة الاحزاب المصرية وليس لحزب الاحرار فقط
والجدير بالذكر أن فضيلة الشيخ عبد الجليل الغطاس قد تحدث ايضا خلال المؤتمر
وقال الشيخ أن ما حدث فى ميت الكرما خلال الفترة الاخيرة من قبل حمادة عوضين ودفعة للشباب للعمل المدنى يعد كسر حقيقى لحالة البيات الشتوى المتعمد من قبل البعض لتحقيق مصالحهم الضيقة بتغيب الشباب الذى كان يرفض العمل
فحين قال الشيخ عبد الجليل أن مؤتمر الاحرار نجح بكل المقايس رغم قلة الحضور بسبب الامطار وسوء الجو والمؤمرات التى حيكت موضحا ان المعنى فى رمى الحجر بالمياة الراقضة قد تحقق وهو ما كان يرمى الية حمادة عوضين فتحقق لة ما اراد بامتياز مطالبا قيادات الحزب بتكرار مثل هذة المؤتمرات لبث الوعى لدى الشباب وتعلم المعارضة الوطنية
==========================================================